شكرا زياد الهاني

18 Avril 2009

أول ما سكنا في حي الصحافة حسينا بالوحشة، الحي كان شبه فارغ كنا وحدنا في النهج وبعد مدة سكن معانا سفيان بن حميدة كان عضو في الهيئة المديرة لرابطة حقوق الانسان بدينا انحسو بالامان بعد الي في راس الحي اتركزت كميونة أمن.

ومشات أعوام وجات أعوام واعمر الحي وكل ما يزيد يسكن واحد صوتو عالي ضد الظلم يزيد الامن والامان يعم على سكان الحي

وصلشي الامان لنهجنا كنت نسمع بيه سمعان وليت انقوم عقاب الليل عليه والصباح كيف انجي ماشية للخدمة انخليه في راس النهج اشكون كيفنا متأمنين واحنا راقدين واحنا خارج اديارنا يعسو علينا في كل خطو نخطوها.

....أك النهارعقاب الليل، وانا قاعدة فوق السطح نتمتع بشوية سكون وعيني اتجي على مجموعة لمحالة مجموعة ترعب في راس النهج .....قاعدة ساهرة على راحة المتساكنين....زعمة اشكون عمل عملة .....

لحكاية وما فيها انو جاري سي زياد الهاني يحب جيرانو وباش يتهنى على أمنهم في الليل وفي النهار لقى الحل في التعبير في مدونتو ...هو يعبر وهما يأمنو عليه وعلينا وقد ما يعبر يزيدونا في الأمن قلك ما يتهنى علينا الا ما يشوف الأمن مأمنّا في الكوجينة.

عندي الحق كيف انقول الي أنا اسعد مخلوقة في حي الصحافة عندي زهريكسر لحجر باش نتمتع بالامن في جرت جاري لعزيز زياد الهاني.

************************